الصفات الحسنة التي يتميز فيها بعض الاشخاص
تستحق مدح و ثناء و افتخار بهذه الخصال الحميده
لذا حرص العرب ان يكتبوا اشعار فالفخر
يقول الشاعر أبو تمام: يامَنْ بهِ يَفْتَخِرُ الفَخْرُ
ومنْ بهِ يبتهجُ الشعرُ ما طلَبِى للإذْنِ أَنْ شَاقَنِى شَمْسٌ
مِنَ الإنْسِ و لا بَدْرُ بَلي كتابٌ أَخْرَسٌ ناطِقٌ أَنْطَقَ مِنة طَيَّهُ
النَّشْرُ فانتشرتْ حينَ بدا طيهُ سَرائِرٌ يَكتُمها الجَهْرُ جاءَ نذيرُ
الحزنِ فبطنهِ بحادثٍ أظهرهُ الظهرُ فانهلَّ فأسطرهِ أسطرٌ
للدمعِ سطرٌ فوقهُ سطرُ فمنَّ بالإذنِ على نازحٍ عن أهلهِ ساعتهُ
دهرُ فَقدْ صَدقْتَ الظَنَّ فكل ما رَجَوْتُة إِذْ كَذَبَ القَطْرُ
شعر فالفخر
الافتخار بأسمي كلماته
اشعار فالفخر