الرجال و النساء هما النوعان الذي خلقهم الله سبحانة و تعالى و هذا لتعمير الكون
واصلاحة حتي يكون مكان صالح للعيش به و لكن نجد ان هنالك ظاهره جديدة
تحدث فالسنوات العشر السابقة و هي حدوث اختلال بين عدد الرجال و النساء
في العالم و بالتاكيد كما الله سبحانه و تعالى بهذا الامر من اجل حكمه معينة لا يعلمها الا هو
ونجد نتيجة حدوث هذي الظاهره و انتشارها فدول العالم ادي الى انتشار ظاهرة
العنوسه ليس بين النساء فقط و كذلك بين الرجال و لذا لم يعد حلم النساء
الان الزواج بل بداوا يتطلعوا الى الخارج و الخروج خارج الصندوق للتعلم و الحصول
علي اعلي المراتب و العمل فاعلي المناصب فنجد الان العديد من المؤسسات و الشركات
التي اصبحت تتراسها السيدات على المئات من الرجال فنجد الان السيدات و زيرات و محافظات
ورؤساء دول كذلك فاصبحت كائن مثلها كالرجل لافرق بينهم الا التعليم و الاجتهاد و الجد فالعمل
عدد الرجال و النساء فالعالم
هل هنالك فرق كبير بين عددهم
اعداد الرجل و المرأة فالعالم