العين و الحسد مذكور فالقران
فالناس لم يعد فيهم خير و اصبحوا
جشعين و طماعين و لا يتركوا احد بحاله
وينظروا إلي ما فايدي غيرهم
بل و يستكثرونة عليهم كذلك فلا احد
يرضي بحالة فانا اؤمن جدا جدا بالحسد
وتاثيرة فقد اسباب لي المرض و ما زال
مستمرا و لا اجد علاج و كلما يختفى
يعود مرة ثانية و لا اقول غير الحمد لله
لذا يجب إخفاء عطايا الله لنا.
قصتى مع العين ,
العين و الحسد و اضرارهم
قصصي مع العين