الخيانة تعتبر من اسوء و افجع الحاجات التي يقوم فيها الانسان سواء امراة او رجل
لكن فمجتمعنا ذلك اذا قام فيها الرجل فلا حرج عليه اما اذا قامت فيها المراة و خصوصا من تزوجت فانه اثم كبير
ولكن سبحان الله هو من يقبل التوبة فاذا قامت المراة بالخيانة و لكنها تابت الى الله
علي الزوجة ان يسامحها و يساعدها على التوبة النصوحة و ان لا يقوم فيه معاقبتها اشد العقاب فهي تابت الى الله عز و جل
اذا و جد الرجل انه سيصبح دائم الشك على زوجتة فانه يطلقها بالمعروف اقوى حل لهم هم الاثنين .
خيانة شيء صعب لا احد يستطيع ان يشعر فيها بالساهل و خصوصا اذا كانت الزوجة فهي عرضة و شرفه
يعافينا من ما ابتلى فيه غيرنا و لا يجعلنا فمثل ذلك الموقف الذي لا يحسد عليه من يقع فيه
حكم من خانت زوجها و تابت،
تعالو نشوف حكم الخيانة و التوبة منه،
حكم من خانت زوجها و تابت.