يعتبر الصدق من أهم القيم الأخلاقيه التي يجب أن يتحلي فيها أى فرد فالمجتمع
وقد حثنا الله تعالى على الصدق فعديد من الايات القرانية فقد قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا من الصادقين .
وقال ذلك اليوم ينفع الصادقين بصدقهم لهم جنات تجري من تحتهم الانهار
والله سبحانة و تعالى يأمرنا بالصدق ليس صق الأقوال و لكن أن نصدق النية فكل عمل نقوم به لأن الصدق هو مفتاح النجاه و ثمره تنتج لنا الخير و البر و السلام
وبدونة تتهاوي المبادئ و القيم و الأخلاق و يتحول المجتمع إلي مجتمع فاسد تنتشر به الفوضي و الفساد
وقصص الصدق كثيرة جدا جدا و لكن قصة الطفل الصغير الذي نجا من اللصوص بصدقه
يحكي أن الطفل هو الشيخ عبدالقادر الجيلاني كان يتهيأ من أجل رحيله لاستكمال تعليمة فأعطتة و الدتة اثنان و أربعون دينار و اوصتة الا يقول الا الصدق وأثناء السير تقابل مع مجموعة لصوص.
فبدأت اللصوص فسؤالة كم معك من النقود فقال اثنان و أربعون دينار فتركوة بعدها أعادوا السؤال مره أخري اعتقاد منهم انه يكذب عليهم فاصطحبوة لقائدهم و كرر عليه نفس السؤال فأجابة الطفل بنفس الإجابه فتعجب الرجل و قال له كيف تقول الصدق بهذا الشكل.
فرد الطفل و قال لأننى أعطيت عهد لأمى بأن لا اكذب طوال فتره سفرى و أخشي أن لا أوفى بعهدى معها فتعجب الرجل و قال أنت تجاف أن تنقض عهدك مع و الدتك و نحن ننقض عهدنا مع الله فأمر القائد كل رجال بأن يعيد للأفراد ما سرقوة و تاب الرجل على يدى الطفل
قصة قصيرة عن الصدق,
احلى القصص عن الصدق,
فصة قصيرة عن الصدق.