قصيدة عن الاسلام , شعر كتب عن الدين الاسلامي

جمال الشىء يكمن فمعانية و مبادئة العليا التي

تغرس قيم اخلاقية و اسس معرفية سليمة و انسانيه

والاسلام دين شامل لكل الجوانب الحياتيه

قصيده قدْ أوضحَ اللهُ للإسلامِ منهاجاً يقول ابن عبد ربه:

قدْ أوضحَ اللهُ للإسلامِ منهاجاً و َالنَّاسُ قَدْ دَخَلُوا فالدِّينِ

أَفْواجا و ربما تزينتِِ الدنيا لساكنها كأنما ألبستْ و شياً و ديباجا

يَا بْنَ الخَلائِفِ إنَّ المُزنَ لَوْ عَلِمَتْ نداكَ ما كانَ منها الماءُ ثجاجا

وَالحَرْبُ لَوْ عَلِمَتْ بأساً تَصُولُ بِهِ ما هَيَّجَتْ مِنْ حُمَيَّاكَ الَّذى اهْتاجا

ماتَ النفاقُ و أعطي الكفرُ ذمتهُ و َذّلَّتِ الخَيْلُ إلْجاماً و َإسْراجا و أصبحَ

النصرُ معقوداً بألويه ٍ تطوى المراحلَ تهجيراً و إدلاجا أدخلتَ فقبة

ِ الإسلامِ ما رقه َ أَخْرَجْتَهُمْ مِنْ دِيَارِ الشِّرْكِ إخْراجا بجحفلٍ تشرقُ

الأرضُ الفضاءُ بهِ كالبَحْرِ يَقْذِفُ بالأَمْواجِ أَمْوَاجَا يقودهُ البدرُ يسري

فى كواكبهِ عَرَمْرَماً كَسَوادِ اللَّيْلِ رَجْراجا يَرَونَ فِيهِ بُرُوقَ المَوْتِ لامِعَة

ً و يسمعونَ فيه للرعدِ أهزاجا غادرتَ عقوتيْ جيَّانَ ملحمه ً أَبْكَيْتَ مِنْهَا

بِأَرْضِ الشِّركِ أَعْلاجا فنصفِ شهرٍ تركتَ الأرضَ ساكنه ً مِنْ بَعْدِ ما

كانَ فِيْهَا الجوْرُ قَدْ ما جا و جدتَ فالخبرِ المأثورِ منصلتاً مِنَ الخَلاَئِفِ

خَرَّاجاَ و َولاَّجا تُملا بِكَ الأَرضُ عَدْلاً مَثْلَ مَا مُلِئَتْ جوراً ،

وتوضحُ للمعروفِ

منهاجا يا بدرَ ظلمتها ،

يا شمسَ صُبحتِها يَا لَيْثَ حَوْمَتِهَا إِنْ هائِجٌ هاجا

إنَّ الخَلاَفَه َ لَنْ تَرْضي ،

وَلا رَضِيَتْ حَتَّي عَقدْتَ لها فرَأْسِكَ التَّاجا

قصيده عن الاسلام

شعر كتب عن الدين الاسلامي

قصائد عن الاسلام

• قصيدة عن الإسلام