الخجل دايما يقف عائق بين اي زوجين فالفراش
وكل منهما ينتظر من الاخر ان يبادر لكن عليهم ان
يعرفوا جيدا مفاتيح السعادة بالسرير اولا
يكمن مفتاح نجاح أى علاقه زوجية فالتفاهم بين الطرفين،
ومعرفه ما
يرغب فيه جميع منهما و ما ينتظرة من الآخر،
حيث إن هذا يعزز من الشعور
بالراحه و الثقه بينهما،
وقد أثبتت الدراسات مؤخرًا أن أول ما يجب أن يحدث
عند بدء العلاقه الحميمة،
أن يبادر جميع طرف بمعرفه احتياجات الطرف الآخر
منة و تلبيتها
أشارت الدراسات إلي أن الاهتمام باحتياجات الطرف الآخر يحسن من العلاقة
الحميمة،
وأن الزوجين اللذين لا يهتمان باحتياجات بعضهما البعض يستمتعان
بنسبة أقل من الزوجين اللذين يهتمان باحتياجات بعضهما
كما إن بدء العلاقه بهذه الكيفية من أفضل الوسائل لزياده الشعور بالمتعة
فضلًا عن كونها تزيد من ارتباط الزوجين ببعضهما و تفاهمهما.
فعاده ما تُفضل
الزوجه القبلات و العبارات الرقيقة،
بينما يفضل الزوج اللمسه الحانيه و إشعارة برجولته
فى البداية يجب أن تعلمي عزيزتى أنة لا يوجد قاعده موحده ممكن تطبيقها على كل
المتزوجين للشعور بالسعادة فالفراش،
وبالتالي لا يوجد سر بعينة سيجعل العلاقة
الحميمه بينكِ و بين زوجك ناجحة،
فليست جميع النساء متشابهات،
ومتطلبات جميع رجل
تختلف عن الآخر،
وفى الوقت الذي يفضل به بعض النساء المداعبات،
يفضل بعضهن
الآخر العلاقه الحميمه نفسها.
لذا لا يوجد سر محدد للسعادة الزوجية فالفراش،
والأمر كله يخضع للاستكشاف من
اثناء تجربه عده أمور،
ومعرفه جميع طرف طبيعه جسدة و جسد زوجه،
ولكن فالعموم
قد تساعدكِ النصائح الاتيه فالحصول على علاقه حميمه ناجحة:
التخلص من المخاوف:
يشير خبراء الطب النفسي إلي أن معظم المتزوجين ربما يفقدون التواصل
الكامل فالعلاقه الحميمه نتيجة مخاوفهم،
كخوف الزوجه من مظهرها
كما ذكرنا،
أو قلق الزوج من عدم إرضاء زوجته،
بل إنة فبعض الأحيان
قد يصل الأمر لمخاوف غير منطقية،
كالخوف من إطلاق الغازات فأثناء
العلاقه و غيرها،
ما يستهلك جزءًا كبيًرا من تفكير الطرفين،
فيفقدان التواصل
فى أثناء العلاقة.
لذا ينصح خبراء العلاقات الزوجية بطرد جميع المخاوف،
والتعامل بالفطرة،
وتصفية
الذهن تمامًا قبل العلاقه الحميمة.
التحدث فأثناء العلاقة: لغه الجسد كافية
لمعرفه احتياجات جميع طرف،
فإذا كانت الزوجه تشعر بالرضا سينعكس عليها الأمر،
ايضا إذا شعرت بالنفور،
والأمر نفسة مع الزوج،
ولكن فبعض الأحيان ربما لا
يستطيع الزوجان التعبير بأجسادهما عن ذلك،
والأفضل فهذه الحالة إخبار
كل طرف للطرف الآخر بما يشعر فيه فكلمات قصيرة،
سواء بالاستمرار في
فعل معين،
أو التوقف عن فعل يسبب الإزعاج أو النفور لأى طرف منهما.
تهيئه الأجواء المحيطة:
الإضاءه و الملابس و الغرفه المرتبة،
وتهيئتها ببعض الموسيقي و الشموع العطرية
والإضاءه الخافتة،
جميعها من الأشياء التي رغم أنها ربما تبدو بسيطة،
فإنها تؤثر
بشكل كبير فالعلاقه الحميمة،
وتساعد الزوجين على الشعور بالمتعة،
إذ إن
العامل النفسي يلعب دورًا كبيرًا فالتواصل بينهما.
ممارسه الحب:
العلاقه الجسديه فالأساس و سيله للتعبير عن الحب،
لذا فإن واحدًا من أسرار
نجاح العلاقه الحميمه أن تُمارس بحب،
وأن يحاول جميع طرف التعبير عن حبة للآخر
باستعمال جسدة و جميع حواسه.
التخلص من الخجل:
الخجل واحد من أهم الأسباب إن لم يكن الاسباب =الرئيسي- فو جود مشكلات
فى العلاقه الحميمه بين المتزوجين،
وعادةً ما تخجل الزوجه إما من مجاراه زوجها
فى رغباتة أو التعبير عن رغباتها،
أو من ارتداء ملابس كاشفة،
أو التعبير عن استجابتها،
فتظل صامته فأثناء العلاقة،
أو ترفض ممارسه العلاقه حتي مع الإضاءه الخافتة،
وهو
أمر محبط للزوج،
ويؤثر سلبًا فالعلاقة،
لذا يجب التخلص من الخجل،
فالزواج من شأنه
أن يلغى حاجز الخجل بين الزوجين،
ويمكن الاستعانه بخبيره فالعلاقات الزوجية لتقدم
بعض الحلول و التدريبات البسيطة للتخلص من هذي المشكلة.
المغامرة:
العلاقه الحميمه تحتاج من وقت لآخر لكسر ما هو تقليدي،
والتخلص من الروتين
الذى يصيبها،
ومحاوله التجديد و المغامره و التحدث عن رغباتك و رغبات زوجك حتى
لو كانت خيالية،
ولا ضرر من تجربه الألعاب الزوجية،
أو الأزياء التنكرية،
أو سؤال
زوجك عن خيالاتة و غيرها،
كل ذلك من شأنة إنجاح العلاقه الزوجية،
وشعورك
وزوجك بأنها وقت ممتع لكليكما.
ماذا يحدث بين الزوجين فالسرير
نصائح تجعل زوجك او زوجتك سعداء بالفراش
ماذا يحدث بين الزوج و الزوجة فالسرير
