التاريخ له اهمية فرصد احداث سياسية اسلامية اجتماعيه
ثقافية حدثت قديما فزمن لم نكن موجودين فيه لذا فهو
لة قيمة حضاريه
كان خبيب بن عدي أول شهيد يصلب
ثم يقتل على الصليب و حين و ضعة المشركون على
الصليب ردد: اللهم إنا ربما بلغنا رساله رسوله.
فبلغه
الغداه ما يصنع بنا بعدها قال داعيا على أعداء الله اللهم
أحصهم عددا و اقتلهم بددا و لا تغادر منهم أحدا بعدها انشد:
ولست أبالى حين أقتل مسلما
علي أى جنب كان فالله مصرعي
وذلك فذات الإلة و إن يشأ
يبارك على أوصال شلو ممزّع
وتباري سفهاء مكه فضربة بالرماح و السيوف.
وأثخنوا جسدة الطاهر
بالجراح حتي استشهد حتي إذا تأكدوا من موتة تركوا فريقا منهم في
حراسه جثمانه.
وحمل الوحى رساله خبيب إلي النبى صلى الله عليه و سلم:
«وبينما الرسول فالمدينه إذ غمرة إحساس و ثيق بأن أصحابه
فى محنة.
وتراءي له جثمان احدهم ملعقا.
ومن فورة دعا صلى
الله عليه و سلم المقداد بن عمرو و الزبير بين العوام فركبا فرسيهما
ومضيا يقطعان الأرض و ثبا،
وجمعهما الله بالمكان المنشود.
وأنزلا جثمان صاحبهما خبيب حيث كانت بقعه طاهره من الأرض فانتظاره
لتضمة تحت ثراها الطيب و لا يعرف أحد حتي اليوم أين قبر خبيب رضى الله عنه.
ولعل هذا أحري فيه و أجدر حتي يظل مكانة فذاكره التاريخ و فضمير الحياة
بطلا فوق الصليب» «رجال حول الرسول» ص 236 ـ 237
من هو الشهيد المصلوب
معلومه اسلامية مدهشة اعرفها
تعرف على الشهيد المصلوب
