فائدة تناول الثوم على الريق
يوجد الكثير من الفائدة التي يحتوى عليها الثوم و تخفى على عدد كبير من الأشخاص و التي منها ما يلي:-
الوقايه من الأمراض:
تستخدم مكمّلات الثوم لتعزيز مناعه الجسم،
وقد أشارت إحدي الدراسات إلي أنّ تناول مكمّلات الثوم بشكل
يومي ربما قلّل من عدد مرّات الإصابه بالرشح مقارنةً بالعلاج الوهمي،
كما قلّل من مدّه الإصابه بالأعراض،
وفي
دراسه أخري و ُجد أن تناول جرعةٍ عاليه من مستخلص الثوم المُعمّر ربما قلّل من عدد أيام الإصابه بالرشح أو
الإنفلونزا،
بالإضافه إلي هذا يحتوى الثوم على مركب ثنائى كبريتيد الأليل (بالإنجليزية: Diallyl sulfide)،
والذي
أشارت إحدي الدراسات إلي أنّة يعدّ أكثر فعاليّةً بمئة
ضعفٍ من نوعين من المضادّات الحيويّه التي تكافح البكتيريا العطيفه (بالإنجليزيّة: Campylobacter
bacterium)؛
والتى تعدّ من أهم أسباب الإصابه بالعدوي المعويّة.
تقليل ضغط الدم:
يعدّ ارتفاع ضغط الدم من الأسباب المؤدّيه للإصابه بأمراض القلب و الأوعيه الدمويّة،
وقد أشارت الدراسات التي
أجريت على الإنسان إلي أنّ مكمّلات الثوم لها تأثيرٌ فتقليل ضغط الدم لدي المرضي الذين يعانون من
ارتفاعه،
وقد يتطلّب هذا جرعه كبار من هذي المكمّلات للتأثير على ضغط الدم،
حيث تصل هذي الجرعه إلى
أربعه فصوصٍ من الثوم يومياً.
تحسين مستويات الكوليسترول:
إنّ تناول مكمّلات الثوم ربما يقلّل من مستويات الكوليسترول الضارّ و الكوليسترول الكلى عند الأشخاص
المصابين بارتفاع الكوليسترول بنسبة تصل إلي 10-15%،
ويمكن لهذه التأثيرات أن تقلّل خطر الإصابه بأمراض
القلب،
ولكن لم يخرج لمكملات الثوم تأثير على الكوليسترول الجيّد أو على الدهون الثّلاثية.
تقليل خطر الإصابه بمرض الزهايمر و الخَرَف:
يحتوى الثوم على مضادات الأكسده التي تساهم فحماية الجسم من الأضرار التأكسديّة،
إذ تنتج هذه
الأضرار عن الجذور الحرّة،
وترتبط بعمليّه الشيخوخة،
كما ظهر أنّ تناول جرعةٍ عاليةٍ من مكمّلات ذلك النبات
زادت من الإنزيمات المضادّه للأكسده فجسم الإنسان،
وقلّلت الإجهاد التأكسدى لدي الأشخاص المصابين
بارتفاع ضغط الدم،
حيث إنّ احتواء الثوم على مضادات الأكسده بالإضافه إلي أنّ تأثيرة فتقليل الكوليسترول
وخفض ضغط الدم ممكن أن يقلّل من خطر الإصابه بأمراض الدماغ؛
مثل الزهايمر،
والخَرَف.
ما فائدة الثوم
فائدة تناول الثوم على الريق
